غارت من عينيكِ العيون ..
وهجر العشاقُ أقلامهم
وتناجوا بحديثهم عن تلك الجفون
---
خبرينى بالله كيف أبقى ساكناً
اذا عادت إلىَّ ذكرى همسٍ ...
تحت هاتيـكَ الغصون
---
تمنيتُ لو أنى نسيتُ عهداً قد مضى
ولكن تأبى الروحُ أن تنسى
عذبَ المَعين ..
---
كانت اذا مسَّت يداكِ برفقٍ وجنتاى
تراقصت أشلائى
وغنَّت بالآفاقِ لحنَ الجنون
---
كم تمنيتُ أن ترحلى ..
ولا تُبقينى بين طيَّات الأمل الحزين
---
حبيبتى .. هل عادت الدنيا بلحن جديد
أم ثكلت أحلامى .. تلك العيون !
هناك 4 تعليقات:
عمرو ...
اغذب لحن سمعتة اذانى
محبرتك ملحمة لا نقدر على اختصارها فى سطر من الاعجاب
سها
سها
بيعجبنى تذوقك للشعر وللكلمات ..
وكون كلماتى ( المتواضعة ) تعجبك فدا شيء يسعدنى ..
وطبعا مش لازم تبقى زيارة وتعدى .. عارف انا الحركات دى
نورتى مدونتى الصغيرة وياريت اشوفك دايما :)
عمرو ...
دائما ظالمنى كدة طب والله ما حركات ولا حاجة
كلها ظروف خارجة عن ارادتى . معرفش بتيجى فيك انت لية
عجبانى كلمات لحن الجنون كل شوية اجى اقرأها لحد ما ححفظها
انا متابعة قلمك .. استمر لا تجف اقلامك
فتجف عنا ملامسة حرير الحروف
دمت بخير دائما
سها
دا يشرفنى طبعا ان تحفظى شيء من ( لحن الجنون )
وعلى فكرة مش انا اللى مسميها لحن الجنون فهى كانت بدون عنوان , وأشكر من خلالك من قامت بتسميتها
شكرا يا سها , تواجد بجد عطر للمدونة الصغيرة :)
إرسال تعليق